~ نحن لا ندعوك إلى أن تصبح ,

هندوسيًا أو يهوديًا أو أن تصبح مسلمًا أو مسيحيًا،

نحن هنا لنساعدك لتصبح ~ متدينًا تقيًا ~

♪ ♫~

الخميس، 26 فبراير 2015

المانترا ،،2،،


قد يعتبر التسبيح والذكر اذا تم بطريقة معينة مانترا تعمل على الانسجام مع المصدر ...ولتوضيح ذلك اكثر هذا تلخيص لأحد محاضرات د. ابراهيم كريم عن التسبيح


التسبيح هو حركه ذبذبية في كل الكائنات من اجل الاتصال مع وحدة الوجود وبعدها الاتصال بالمصدر(الله).

_ لإيقاف حركة العقل والأفكار ترديد كلمة غير مفهومه بعدها نصل مرحلة وحدة الوجود (الدخول بالحقل الطاقي) ،هذه مرحله بعدها مرحلة الاتصال بالمصدر.

_التسبيح بالكلمات ،والصوت من وسائل الاتصال بالوحدة،تجويد القرآن عبارة عن تغيرات في الصوت  من اجل الوصول للاتصال ،العصافير باصواتها كل الكائنات... ،

_الصوفي لديه حس تذوق وليس معرفه،اذا دخل الصوفي في حالة الكشف فانه يفنى ويفنى معه شخصيته ويذوب في وحدة الوجود فيطلع على المعرفه بها لكنه في نفس الوقت ليس هو فاذا عاد الى حالته عاد ومعه الحلاوة للموقف فقط وليس المعرفه لانه لم يكون هو هناك. 

_ العالم المرئي عالم بسيط جدا وغير مهم الاهم منه هو العالم الغيبي وللاتصال بالمصدر لابد من الاتصال بالغيبيات فاساس الاسلام ان تؤمن بالله وملائكتة واليوم الآخر ....وكلها غيبيات لكن ضرورية للاتصال بالمصدر فلا يحدث اتصال مالم يحدث ايمان بالغيبيات 

_كل الكائنات مدركة وتملك ارادة واختيار لكن وفق عالمها الخاص لاعلى اساس مفهوم الانسان 

_الكون خط بقلم واحد ، وهذا يعني وحدة الوجود ،فقط علينا ان نقرأ ماخطه هذا القلم

_ التسبيح يعطي حالة شفاء وحالة علاج يعيد الكائن للمركز فيصل للاتزان 

_ الاتصال ايضا يكون كما قلنا بالصوت والحركة كالسجود يصل ويربط بالمصدر رفع السبابة و... تخرج خارج الزمان والمكان،ايضا الدوران عكس عقارب الساعه مثل الطواف ،رقص الدراويش(الشكل الدائري مع اللفه) ..كلها تصل بالمصدر وتعتبر تسبيح

_التسبيح لا يعتبر عبادة فقط وخشوع انما يفوق ذلك ليؤثر على الاتزان في الكائنات داخل الكون

_ اي صفه داخل الانسان والكائنات عموما او اي شي يملكه ايا كان فانه من المصدر (الله)اعطاه برحمته ،يقول الصوفي (ءأنا الذي يرا ام النور الذي يرى ) وفي الآيه:(قل مابكم من فضل فمن الله)،(قل كلن من عند الله)، المصدر(الله) هو كل شيء 



المانترا. ،،1،، .





                              *المانترا*

 في الحضارة الهندية، هي كلمة سنسكريتية (मन्त्र) تعني تعويذة إما صوتية أو من كلمة أو من جملة تساعد في خلق تحول نفسي. تختلف استعمالاتها وأنواعها باختلاف المدارس التي تعتمدها.

تتألف كلمة "مانترا" السنسكريتية من مقطعين: "مان" وتعني التفكير ، ومن كلمة "ترا" التي تعني "تحرير"، قيصبح معناها "تحرير الروح أو العقل". 

امااقرب كلمة عربة لها هي ''الذكر" بالمعنى الصوفي الإسلامي والتي تستعمل لارتقاء الروح

تدفع المانترا العقل بقوة إلى ما وراء  الطبقات السفلية للوعي , متجاوزاً كل اضطربات العقل الباطن و حتى الوصول إلى حيز العقل الواعي الأعلى – و ما وراء ذلك .
 فالممارسة السليمة للتأمل تؤدي إلى توليد طاقة نفسية كبيرة من خلال تركيز العقل على المانترا



            
                 *اشهر المانترات وتفسيرها



                   
                      مانترا اوم

تعتبر كلمة اوم مرتبطة مع صوت الخلق ، ويمكن سماع تلك الكلمه في التأمل العميق أو بعد ممارسة التأمل ولفترة قد تطول سنين يصبح بالامكان سماعها بشكل دائم .
تقول الريغ فيدا المقدسة عند الهنود ( في البدء كان البراهمن ومعه كانت الكلمه ، والكلمة كانت حقيقة هي البراهمان العظيم )
وفي الانجيل ورد ( في البدء كانت الكلمه والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله )
وفي حكمة بتنجالي مؤسس اليوغا ( ان كلمة الله هي أوم )
في ديننا الحنيف يبتدئ القرآن الكريم بكلمة ( الم )
وهي نفس اوم الباطنيه التي تسمع في التأمل العميق فان الذي يسمع هو استمرار صدى حرف الميم .
في الم هناك رموز أخرى وكثيره منها انها تبتدئ بحرف الالف وهو الوحدانية التي صدر عنها كل الكون وهو قائم مستقل عما سواه متصل باللفظ ومنفصل بالكتابة اي الممازجه ومن بعد ذلك ياتي حرف الميم ممتدا من الاعلى الى الاسفل مستمدا مدده من اعلى ليؤمن اتصالا فيما يليه من الكلام الذي هو الخلق ومن هنا أتت ال التعريف فكل شيء نكره مالم يعرف أي مالم تتم نسبته الى الى الواحد الاحد المعبر عنه بالالف ثم تأتي اللام صلة وصل
الحرف الثالث من الم هو الميم ويمتد متصلا باللام الى أسفل ليعبر عن الكتاب التكويني المخلوق من أعلى وهو الكون بما فيه الكتاب الانساني
وهكذا هي الحكمة واحدة في كل الأديان وعند كل الشعوب ولكن التعبير عنها قد يختلف وقد يكون أعمق أحيانا عند شعب ما مما عند الشعب الاخر لكنه واحد




 فوائد المانترا من خلال الصفات الثلاثة التي تتميز بها :

الصفة الأولى للمنترا :

**نابضة

أدرك العلماء أن الإيقاع الكياني لكل فرد يهتز بتردد معين ،و مثلما تعزف الآلات الموسيقية أنغاماً مختلفة تنسجم معاً في سيمفونية واحدة كذلك أيضا فكافة الإيقاعات الطبيعية الذهنية و البدنية ( مثل الموجات النفسية , ضربات القلب , و إيقاع عمليات الهدم و البناء في الجسم ... الخ ) تتناسب مع بعضها مكونة اللحن الخاص للشخص



الصفة الثانية للمانترا :

* ذات ترنيمة

يكون للمانترا صوت معين أي تذبذبات صوتية خاصة بها و التي يمكن بواسطة ترتيلها داخلياً رفع مستوى تذبذبات الشخص نفسه ( إيقاعه الكياني الذاتي ) .

اليوجيين والمتصوفة القدماء ادركوا أن الكون ليس إلا لعبة تذبذبية لموجات مختلفة الأطوال . و عن طريق قدراتهم الحدسية تمكنوا من إدراك قوانين الإنسجام الكوني التي تحكم و توجه هذا التدفق التذبذبي و قاموا بتطوير علماً صوتياً دقيقاً يكون ذو تأثير و في تماشي مع إيقاعات الخليقة دون الحاجة إلى أية أجهزة ميكانيكية .
الموسيقى الهندية التي طورها معلم اليوجا الكبير شيفا منذ سبعة آلاف سنة كانت فرعاً من فروع هذا العلم .


منذ آلاف السنين تمكن اليوغيون المتأملون في المغارات و الجبال حيث الهدوء المطلق من تحويل عقولهم ليس فقط من الأصوات الخارجية بل و أيضا من أصوات أجسامهم الداخلية , و كانوا يوجهون تركيزهم إلى مراكز الطاقة الرفيعة بداخلهم


هؤلاء اليوجيون الذين وجهوا إصغائهم الداخلي إلى مراكز الطاقة هذه تمكنوا من سماع التذبذبات الدقيقة الصادرة من كل منها و هي /49/ تذبذب و هي تذبذبات مختلفة بالإجمال . ثم كانوا ينطقونها بصوت عال, فأصبح كل من هذه الأصوات الرقيقة الداخلية حرفاً من الحروف الأبجدية السنسكرتية  و هكذا نشأت اللغة السنسكريتية المسماة أحياناً أم كل اللغات إنها الأغنية الأبدية لجسم الإنسان .

الصفة الثالثة للمانترا :

* المعنى

المانترا ليست مجرد كلمة ذات ذبذبة خاصة و إيقاع معين يؤدي إلى إنسجام بين الإيقاعات العقلية و الجسمية و الإيقاع الكوني فحسب بل و يمتاز أيضا بكونه ذا معنى خاص .
على مر القرون علم العارفون باليوغا حقيقة بسيطة كيفما يفكر المرء هكذا يصير ... و قد أصبح الآن هذا أمراً مقبولاً في علم النفس الحديث و هو أن العقل يتشبه أو يصبح مثل ما يفكر فيه بشدة . و التجارب العديدة أظهرت أن وعي الإنسان يميل إلى الإندماج مع موضوع ما يشغله أياً كان ذلك عند التفكير المركز فيه لمدة كافية . إذن فالاستفكار التصوري و الإيحاء الإيجابي يؤديان إلى توجيه العقل تدريجياً حسب ماهية موضوع التركيز .


Professor Dr. Ananda Mitra*

من اشهر النابغين في هذا الموضوع وننصحك بكتابه الرائع مابعد العقل الواعي


 المانترا لإرسال طاقة الحب*





السبت، 21 فبراير 2015

الحكم العطائية ~*

                 
       لإبن عطاء الله السكندري~*



فقيه مالكي وصوفي شاذلي الطريقة658 هـ، كان رجلاً صالحاً عالماً   ويحضر مجلسه خلق كثير، وكان لوعظه تأثير في القلوب، وله معرفة تامة بكلام أهل الحقائق وأرباب الطريق، وايضا له ذوق ومعرفة بكلام الصوفية وآثار السلف ،قدم مجموعة راقية من الحكم الصوفية،
نذكر لك شيء منها لتتذوق بعض من جمالها

* إن رغبتك البدايات زهدتك النهايات، وإن دعاك إليها ظاهر نهاك عنها باطن، إنما جعلها محلا للأغيار ومعدنا لوجود الأكدار تزهيدا لك فيها.

* اعلم أنك لا تقبل النصح المجرد فذوقك من ذواقها ما يسهل عليك وجود فراقها.
العلم النافع هو الذي ينبسط في الصدر شعاعه وينكشف عن القلب قناعه.
خير علم ما كانت الخشية معه، فالعلم إن قارنته الخشية فلك وإلا فعليك.


*متى آلمك عدم إقبال الناس عليك أو توجههم بالذم إليك، فارجع إلى علم الله فيك، فإن كان لا يقنعك علمه فمصيبتك بعدم قناعتك بعلمه أشد من مصيبتك من الأذى منهم، إنما أجرى الأذى على أيديهم كي لا تكون ساكنا إليهم، أن أراد أن يزعجك عن كل شيء حتى لا يشغلك عنه شيء.


*إذا علمت أن الشيطان لا يغفل عنك فلا تغفل أنت عمن ناصيتك بيده، جعله لك عدوا ليحوشك به إليه، وحرك عليك النفس لتديم إقبالك عليه.


*من أثبت لنفسه تواضعا فهو المتكبر حقا، إذ ليس التواضع إلا عن رفعة، فمتى أثبتت لنفسك تواضعا فأنت المتكبر، إذ ليس المتواضع الذي إذا تواضع رأى أنه فوق ما صنع ولكن المتواضع هو الذي إذا تواضع رأى أنه دون ما صنع.

*التواضع الحقيقي هو الناشئ عن شهود عظمته ، وتجلي صفته.

*لا يخرجك عن الوصف إلا شهود الوصف، المؤمن يشغله الشاغل لله عن أن يكون لنفسه شاكرا، وتشغله حقوق الله عن أن يكون لحظوظه ذاكرا.

*ليس المحب الذي يرجو من محبوبه عوضا، أو يطلب منه غرضا، فإن المحب من يبذل لك، ليس المحب من تبذل له.

*لولا ميادين النفوس ما تحقق سير السائرين.

*لا مسافة بينك وبينه حتى تطويها رحلتك، ولا قطيعة بينك وبينه حتى تمحوها وصلتك.

*جعلك في العالم المتوسط بين ملكه وملكوته ليعلمك جلالة قدرك بين مخلوقاته، وأنك جوهرة تنكوي عليك أصداف مكوناته، وسعك الكون من حيث جثمانيتك، ولم يسعك من حيث ثبوت روحانيتك.

*الكائن في الكون، ولم يفتح له ميادين الغيوب مسجون بمحيطاته، ومحصور في هيكل ذاته.

*أنت مع الأكوان ما لم تشهد المكون، فإذا شهدته كانت الأكوان معك.

*لا يلزم من ثبوت الخصوصية عدم وصف البشرية، إنما مثل الخصوصية كإشراق شمس النهار، ظهرت في الأفق وليست منه،تارة تشرق شموس أوصافه على ليل وجودك، وتارة يقبض ذلك عنك فيردك إلى حدودك، فالنهار ليس منك إليه، ولكنه وارد عليك.


*لا يعلم قدر أنوار القلوب والأسرار إلا في غيب الملكوت، كما لا تظهر أنوار السماء إلا في شهادة الملك.

*وجد أن ثمرات الطاعات عاجلا بشائر العاملين بوجود الجزاء عليه آجلا.

*كيف تطلب العوض عن عمل هو متصدق به عليك، أم كيف تطلب الجزاء عن صدق هو مهديه إليك.

*قوم تسبق أنوارهم أذكارهم، وقوم تسبق أذكارهم أنوارهم، وقوم تتساوى أذكارهم وأنوارهم، وقوم لآ أذكار ولا أنوار نعوذ بالله من ذلك.

*ذاكر ذكر ليستنير قلبه، فكان ذاكرا، وذاكر استنار قلبه فكان ذاكرا، والذي استوت أنواره وأذكاره فبذكره يهتدى وبنوره يقتدى.

*ما كان ظاهر ذكر إلا عن باطن شهود وفكر، أشهدك من قبل أن استشهدك فنطقت بألوهيته الظواهر وتحققت بأحديته القلوب والسرائر.

*أكرمك ثلاث كرامات، جعلك ذاكرا له، ولولا فضله لم تكن أهلا لجريان ذكره عليك، وجعلك مذكورا به إذ حقق نسبته لديك، وجعلك مذكورا عنده ليتم نعمته عليك.

*رب عمر اتسعت آماده وقلت أمداده، ورب عمر قليلة آماده كثيرة إمداده، فمن بورك له في عمره أدرك في يسير من الزمن من منن الله ما لا يدخل تحت دوائر العبارة ولا تلحقه الإشارة.


*الخذلان كل الخذلان، أن تتفرغ من الشواغل ثم لا تتوجه إليه، وتقل عوائقك ثم لا ترحل إليه.

*الفكرة سير القلوب في ميادين الأغيار، والفكرة سراج القلب، فإذا ذهبت فلا إضاءة له.

*الفكرة فكرتان، فكرة تصديق وإيمان وفكرة شهود وعيان، فالأولى لأرباب الاعتبار والثانية لأرباب الشهود والاستبصار.

*ربما فتح لك باب الطاعة ، وما فتح لك باب القبول، وربما قضى عليك بالذنب – فكان سببا في الوصول .


*معصية أورثت ذلا وافتقارا  خير من طاعة ، أورثت عزا و استكبارا .


*نعمتان ما خرج موجود عنهما ، ولا بد لكل مكون منهما ، نعمة الأيجاد ونعمة الإمداد .
أنعم عليك أو لا بالإيجاد ، وثانيا بتوالي الإمداد .


*خير أوقاتك وقت تشهد فيه وجود فاقتك ، وترد فيه إلى وجود ذلتك .


*متى أوحشك من خلقه فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس به .


*متى أطلق لسانك بالطلب – فاعلم أنه يريد أن يعطيك .


*العارف لا يزول اضطراره ، ولا يكون مع غير الله قراره .


*من عرف الحق شهده في كل شيء ، ومن فنى به ، غاب عن كل شيء ، ومن أحبه  لم يؤثر عليه شيئا .

*إنما حجب الحق عنك شده قربه منك .


*إنمااحتجب لشدة ظهوره ، وخفى عن الأبصار لعظم نوره .


*لا يكن طلبك تسببا إلى العطاء منه ، فيقل فهمك عنه ، وليكن طلبك لإظهار العبودية وقياما بحق الربوبية .



الثلاثاء، 3 فبراير 2015

عددك السحري ~


بعلم العدد

كل أسم للفرد له طاقة تسمى
 ( العدد السحري )



العدد السحري له دلالة خاصة
نخرجها من ( حروف الأبجد الكبير )




عند حساب طاقة اسمك وهو المسمى بالعدد السحري :

أجمع كل حرف من أسمك + عدد حروف أسمك 

مثال :

محمد = 40+8+40+4+(4) = 96 
96 = 6+9 = 15
1+5 6

العدد السحري لأسم محمد = 6



عندما تكشف عددك السحري 
تكشف أي الأشخاص أنت 



دلالات العدد :

واحد : تتميز بالثقة بالنفس والقيادة والتنمية الدائمة ، و تسهل عليگ إقامة علاقة ودية و ترغب دائمًا أن تگون منهمكًا بالعمل .

اثنان :الازدواج، وهو رقم التعاون والتوازن بين ين ويانغ، المرأة والرجل ، أيضًا أنت هادئ وخجول و يسهل عليگ العمل مع الآخرين.

ثلاثةالعدد ثلاثة يجعل كل شيء ممكنا، إنه العدد المرتبط بالحظ والنجاح ، وهو أيضا عدد روحاني، و أيضًا أنت مجتهد و فنان و أجتماعي.

أربعة :هذا العدد يعزز التوازن الكوني ، أنت نشيط و مستقل و من الصعب أن تغير أفكارك.

خمسة : أنت ذكي و نشيط و تحب المغامرة ، لكنك تفقد أعصابك بسهولة ، وهناك خمس بركات، العمر المديد، الرخاء، الصحة، الحياة الطاهرة والموت الطبيعي.

ستة : أنت عادل و غير أناني تهتم بمشاعر الآخرين ، و تحب أن تبقى الأشياء نظيفة و مرتبة ، يمثل العدد الرخاء ومن ثم فإنه عدد محظوظ للغاية .

سبعة : تحب أن تگون مستقلًا ، ولا ترغب في أن تفعل ما يفعله الآخرين، و تفعل الأشياء بدقة ، رقم جيد عالميا .

ثمانية : تحب التخطيط للأشياء و التأكد من صحتها ، و أنت شفوق و موضع ثقة للآخرين ، يمثل التضاعف، والثروة .

تسعة : تحب الناس : و تؤمن بالحُرية ،و أنت واضح التفكير و جلية . رقم يمثل الاستقرار و عدم الحاجة لأحد .


هذا رابط للكسالى و الضعيفين بالجمع ;p
يجمع لكم الاسم 
بعد ما يطلع الناتج
اضف عليہ مجموع عدد حروف أسمك

النتيجة هي عددك السحري